الأحد 08 شتنبر 2024

وسائل إعلام إفريقية تعتبر المغرب المرشح “المثالي” و“الرئيسي” لاحتضان كان 2025

ليبرفيل – أشادت العديد من وسائل الإعلام الإفريقية من خلال مقالات لمبعوثيها للمغرب بمناسبة كأس العالم للأندية 2023، بالبنيات التحتية الرياضية الكبيرة ومؤهلات المغرب الجبارة في مختلف المدن، معتبرة أنه يبقى المرشح “المثالي” و”الرئيسي” لاحتضان كان 2025 .

ويغطي أكثر من مائة صحافي إفريقي من مختف الصحف والوكالات والبوابات الإخبارية كأس العالم للأندية التي تحتضنها حاليا الرباط وطنجة (موندياليتو 2023)، وهي فرصة أيضا بالنسبة للصحافيين الأفارقة للوقوف عن قرب عن مدى جاهزية المغرب لاحتضان نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 من خلال الزيارات الميدانية التي يقومون بها لمختلف المدن للإطلاع على التجهيزات الرياضية ومنشآت الاستقبال ومختلف المرافق المواكبة لتنظيم جيد للكان.

وهكذا وصفت وكالة الأنباء السنغالية المركب الرياضي محمد السادس بالمعمورة بأنه “جوهرة رياضية حداثية ذات مواصفات عالمية من الطراز العالي”، مضيفة أنها “تحفة معمارية تجمع بين الخبرة والمعرفة والجمال”.

وأضافت الوكالة أن المركب بنية ممتازة تحتضن المعسكرات التربصية للمنتخب الوطني المغربي، والمنتخبات الصغرى علاوة على الفرق والأندية الأجنبية لإجراء دوراتها التحضيرية للتظاهرات الرياضية، مشيرة الى تجهيزاته الكبيرة الجامعة والشاملة والمتطورة التي تتوافق مع معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم.

من جانها كتبت صحيفة “ليسور” المالية أن المغرب يتوفر على عدة منشآت رياضية وفق المعايير الدولية، لكن يبقى جوهرتها النفيسة هي مركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة والذي يعد في الواقع “بنية تحتية فريدة في إفريقيا”.

ووصفت وكالة الأنباء الغينية هذا المركب بأنه “واحد من الأفضل في العالم ببنية التحتية ومعدات على أحدث طراز، التي تتماشى مع معايير الفيفا”.

وأضافت الوكالة: إنه مجمع حقيقي للخبرة والمعرفة والتداريب، سواء بالنسبة للفرق الوطنية لإجراء الدورات التحضيرية، وكذلك الفرق الأجنبية التي ترغب في إجراء دورات تربصية في المغرب.

ومن جهتها وصفت وكالة الأنباء الإيفوارية مركب محمد السادس لكرة القدم بكونه “جوهرة معمارية مجهزة بأحدث البنيات التحتية والمعدات لتطوير كرة القدم المغربية”.

والنسبة لصحيفتي “l’Economie quotidien“ وIntégration الكاميرونيتين فإن “المغرب يمتلك أفضل بنية تحتية رياضية على مستوى القارة، علاوة على كون البلد راكم خبرة راسخة في تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى خصوصا كرة القدم”.

من جهتها، ذكرت وكالة الأنباء الرواندية أن البنية التحتية المتطورة التي أنشأتها المملكة ترفع الرياضة المغربية إلى مستوى الكمال والمرجعية العالمية.

وأبرزت الوكالة الاستثمارات الرياضية التي تنفذها المملكة في مختلف المدن مثل الدار البيضاء وطنجة ومراكش والرباط وفاس، مشيرة إلى أن هذه المرافق عالية الجودة متاحة أيضا للفرق الأفريقية والأوروبية التي تجري دورات إعدادية مكثفة هناك.

وتوقفت صحيفة “L’Union” الغابونية، عند ما وصفته بفن تنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى الذي تتميز به المملكة، بشكل جيد واحترافية عالية، مشيرة الى أن “هذا الفن” انتهى، بمرور الوقت، ليصبح تقليدا.

وأكدت الصحيفة اليومية أن المغرب، بعد مسار ممتاز في مونديال قطر عقب حصوله على المركز الرابع يطمح ليكون قاطرة كرة القدم الإفريقية، وفي غضون سنوات قليلة، سيضطلع بدور مهم على الساحة العالمية.

كما أشادت العديد من وسائل الإعلام الإفريقية بحفل الافتتاح البهيج لكأس العالم للأندية، الذي احتضنه الأربعاء الماضي الملعب الكبير لطنجة. وقالت وكالة الأنباء السنغالية إنه “افتتاح أثار إعجاب الجمهور بعرض عالي الجودة، سلط الضوء على كل التنوع والثراء الثقافي في البلاد”.

وأكدت وكالة الأنباء الغابونية أنه “من واقع خبرتها التنظيمية وتجهيزاتها العالية الجودة تبقى المملكة من دون منازع المرشح الأكبر لاستضافة كأس إفريقيا لكرة القدم لعام 2025”.

وأضافت أن العديد من المحللين يتفقون على أن “ترشيح المملكة لديه حجج قوية يمكن أن ترجح كفة الميزان لصالحها، ودعونا نقولها بصراحة إن المغرب، بمفرده ، لديه إمكانات رياضية وصحية وثقافية هائلة لتنظيم جيد”.

وأكدت البوابة الإخبارية الكينية ”KBC” أن المغرب سجل نقاطا مهمة في سياق ترشيحه لاستضافة المراحل النهائية من كأس إفريقيا للأمم، مضيفة أن المغرب هو الدولة الأفريقية الوحيدة التي نجحت في اجتياز المتطلبات الأساسية المطلوبة في مجال الرياضة والفنادق والبنى التحتية الصحية”.

وفي نفس السياق كتبت وكالة أنباء غانا أن المغرب يوجد في الصدارة لاستضافة كأس الأمم الأفريقية 2025 مع أحدث المرافق الرياضية التي يتوفر عليها.

أما صحيفة “Forum Des AS“ الكونغولية فكتبت أن “المغرب هو المرشح المفضل لاستضافة كأس إفريقيا للأمم 2025″، فيما ذكرت صحيفة “La Nation” الجيبوتية ، أن المملكة هي المرشح المفضل لتنظيم كأس الأمم الأفريقية 2025 ، وذلك بالنظر لما تتمتع به من مزايا ومؤهلات.

و.م.ع

مقالات ذات صلة

أكد مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم، وليد الركراكي، اليوم الخميس بأكادير، أنه رغم تأهل المغرب تلقائيا لنهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025 لكونه البلد المستضيف، ف”سنحاول في مباراة غد الجمعة أمام منتخب الغابون تجريب صيغ تكتيكية جديدة وتحقيق نتيجة الفوز”.
 وأشار الركراكي، خلال ندوة صحفية عقدت اليوم الخميس، لتسليط الضوء على المباراة التي ستجمع يوم غد الجمعة، بين النخبة الوطنية ونظيرتها الغابونية، في إطار الجولة الأولى من إقصائيات المجموعة الثانية لكأس إفريقيا للأمم المغرب 2025، إلى أن المنتخب الوطني سيحاول اختبار “صيغ تكتيكية جديدة” قادرة على تطوير أداء الفريق وإتاحة المزيد من الحلول أمامه وفق مختلف الوضعيات، مضيفا أن “الهدف أيضا هو تحقيق نتيجة الفوز لتكريس المسار التصاعدي للمنتخب”.
 وأضاف الناخب الوطني أن المباريات الإقصائية لها خصوصياتها ورهاناتها، موضحا في هذا السياق أن “هذه المباريات ضد منافسين أقوياء تتيح لنا فرصة مواجهة صيغ مختلفة من أنماط اللعب”.
 وأشار إلى أن هذه المبارايات ستمكن المنتخب الوطني من الحفاظ على إيقاعه في ضوء الاستحقاقات المقبلة، كما هو الحال بالنسبة للتصفيات المؤهلة لكأس العالم، ونهائيات كأس إفريقيا للأمم التي ستقام بالمغرب”.
 وفي معرض حديثه عن الحالة البدنية لعناصر المنتخب الوطني، أوضح وليد الركراكي أنه بالمقارنة مع الإرهاق الذي أصاب العديد منهم في نهاية الموسم الكروي الماضي، فإن الحالة البدنية لأسود الأطلس تحسنت كثيرا اليوم.
 وشدد مدرب المنتخب الوطني على أهمية النجاعة الهجومية أمام المرمى، مسجلا أن الفريق الوطني يخلق الكثير من فرص التسجيل ولا ينقص سوى ترجمتها إلى أهداف.
 وتطرق الناخب الوطني إلى انتقالات اللاعبين المغاربة إلى أندية جديدة خلال فترة الانتقالات الصيفية، واعتبر في هذا السياق أن ما يهمه هو “عطاء اللاعب على أرضية الملعب وليس اسم النادي الذي يلعب له”.
 وأضاف “في اختياراتي، أضع بعين الاعتبار المستويات التي يقدمها اللاعبون أكثر من أي أمر آخر”. مشددا على أن “مصلحة المنتخب الوطني تظل دائما في مقدمة الأولويات.
 من جانبه، أكد نجم المنتخب الوطني، أشرف حكيمي، أن جميع عناصر المنتخب يتمتعون بحالة بدنية جيدة ومعنويات عالية قبل مباراة الغد أمام منتخب الغابون.
 ونوه بحضور لاعبين جدد قادرين على تقديم الإضافة للمنتخب الوطني، كما هو الحال بالنسبة لأشبال الأطلس الذين حققوا برونزية الألعاب الأولمبية بباريس.
 وأكد حكيمي أنه وكافة عناصر المنتخب الوطني القدامى سيقدمون كل أشكال الدعم والمساندة للوافدين الجدد داخل وخارج أرض الملعب.
 يذكر أن مباراة المنتخب المغربي أمام نظيره الغابوني ستجرى يوم غد الجمعة، على أرضية الملعب الكبير بأكادير، في حدود الساعة الثامنة مساء.
 ووضعت قرعة إقصائيات كأس أمم إفريقيا (المغرب-2025) المنتخب المغربي، المتأهل تلقائيا لكونه البلد المستضيف، في المجموعة الثانية إلى جانب الغابون وإفريقيا الوسطى وليسوتو، على أن تقام النهائيات في الفترة الممتدة من 21 دجنبر 2025 إلى 18 يناير 2026.




يعقد الناخب الوطني السيد وليد الركراكي ندوة صحافية يوم الخميس 5 شتنبر 2024 بقاعة الندوات للملعب الكبير بأكادير  على الساعة السادسة و النصف مساء.
و ستخصص هذه الندوة الصحافية لتسليط الضوء على المباراة أمام منتخب الغابون المبرمجة يوم الجمعة المقبل على الساعة الثامنة مساء في إطار الجولة الأولى من إقصائيات المجموعة الثانية لكأس إفريقيا للأمم المغرب 2025.
و سيعقب هذا اللقاء الإعلامي حصة تدريبية للنخبة الوطنية مفتوحة امام وسائل الإعلام لأخذ الصور خلال 15 دقيقة الأولى إنطلاقا من الساعة السابعة مساء.
و بدوره سيعقد مدرب المنتخب الغابوني السيد تييري ديودوني مويوما ندوة صحافية يوم الخميس 5 شتنبر 2024 على الساعة الخامسة و خمسة و أربعين دقيقة.

 أكد مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم، وليد الركراكي، اليوم الخميس بسلا، أن المباريات المقبلة المدرجة ضمن إقصائيات كأس أمم إفريقيا 2025، التي ستحتضنها المملكة، فرصة لاختبار مجموعة من اللاعبين والعمل على تطوير أداء المنتخب الوطني.

وأوضح الركراكي، خلال ندوة صحفية انعقدت بالمعمورة خصصت للإعلان عن لائحة مكونة من 26 لاعبا للمشاركة في مباراتي الغابون وليسوتو، واللتين ستجريان، على التوالي، يومي 6 و9 شتنبر المقبل بالملعب الكبير بأكادير، أنه بما أن المنتخب المغربي ضمن تأهله لهذه التظاهرة القارية بصفته البلد المنظم، فإن “الهدف يبقى هو متابعة مجموعة من اللاعبين والاستفادة من هاتين المباراتين لمواصلة تطوير أداء الفريق الوطني”.

وأضاف “أنا أفكر، على الخصوص، في التحضير لكأس أمم إفريقيا، ومنح بعض العناصر وقتا كافيا للعب، ولم لا اختبار بعض الخطط الجديدة”، مشيرا إلى أنها “فرصة سانحة للاشتغال بثقة أكبر وفي حيز زمني معقول، وكذا لتكوين فكرة واضحة عن بعض اللاعبين”.

وبخصوص بعض الصعوبات التي تظهر مع بداية كل موسم كروي، لا سيما غياب التنافسية ومسألة الانتقالات التي تؤثر على تركيز اللاعبين، سجل الركراكي أن إعداد “لائحة شتنبر” كان صعبا لهذا السبب، مستحضرا حالتي نايف أكرد وعز الدين أوناحي، اللذين تمت المناداة عليهما بالرغم من عدم الحسم في وضعيتها بنادييهما، على خلاف رومان سايس.

وتابع بالقول “نتمنى أن تتم تسوية وضعية أكرد وأوناحي، وأن يكون هناك حل في الأفق؛ هما لاعبان أعتمد عليهما وأردت، باختيارهما، أن أبين لهما الثقة التي أضعها فيهما”، لافتا إلى أنه، في المقابل، لم توجه الدعوة إلى رومان سايس بسبب وضعيته الرياضية غير الواضحة، “رغم قيامه باستعدادات جيدة”.

وعن علاقته بالمنتخب الأولمبي الحائز على الميدالية البرونزية في الألعاب الأولمبية 2024، ذكر الركراكي أنه منذ كأس العالم 2022، انطلقت عملية تشبيب الفريق الوطني، مع التركيز على اللاعبين الشباب أقل 23 سنة، الذين يشكلون مشتلا لتطعيم الفريق الأول.

ومضى قائلا “تعلمنا من إخفاق كأس أمم إفريقيا أكثر مما تعلمناه من نجاح كأس العالم، فالتوفر على دكة بدلاء قوية يعتبر أمرا بالغ الأهمية”، معتبرا أنه “بفضل  عملية التنقيب التي نقوم بها حاليا، اكتشفنا عددا من اللاعبين الشباب القادرين على حمل المشعل في المستقبل. اليوم، نتوفر في المغرب على قاعدة تضم حوالي 70 لاعبا من أعلى مستوى، وحتى المنافسة داخل المنتخب الوطني أصبحت قوية مقارنة بما كان عليه الأمر في السابق”.

وسجل أن “الأمر يتعلق بعمل جماعي ينخرط فيه رئيس الجامعة، والمدير التقني الوطني، وجميع الأطر الوطنية بهدف “أن يحقق المغرب الفوز”.

يذكر أن القرعة وضعت المنتخب المغربي، المتأهل تلقائيا لكونه البلد المستضيف، في المجموعة الثانية إلى جانب الغابون وإفريقيا الوسطى وليسوتو، على أن تقام نهائيات كأس أمم إفريقيا (المغرب-2025) في الفترة الممتدة من 21 دجنبر 2025 إلى 18 يناير 2026.

كشف الناخب الوطني، وليد الركراكي، اليوم الخميس، عن اللائحة النهائية لعناصر المنتخب الوطني المستدعاة للمشاركة في المباراتين اللتين سيخوضهما (أسود الأطلس) أمام منتخبي الغابون وليسوطو يومي الجمعة 6 شتنبر القادم والاثنين 9 من نفس الشهر بالملعب الكبير بمدينة أكادير ،برسم التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس إفريقيا للأمم ،التي سيحتضنها المغرب في الفترة الممتدة ما بين 21 دجنبر 2025 و18 يناير 2026.

وجاء الإعلان عن لائحة الـ26 لاعبا، خلال ندوة صحفية عقدها الناخب الوطني وليد الركراكي، بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة.

ويوجد المنتخب المغربي في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات: الغابون؛ إفريقيا الوسطى وليسوتو.

وفي ما يلي لائحة لاعبي المنتخب الوطني الذين تم استدعاؤهم:

حراسة المرمى:

ياسين بونو (الهلال السعودي)، ومنير المحمدي (نهضة بركان)، والمهدي بنعبيد (الجيش الملكي)

خط الدفاع:

أشرف حكيمي (باريس سان جيرمان الفرنسي)، ونصير مزراوي (مانشتر يونايتد الإنجليزي)، وعبد الكبير عبقار (ألافيس الإسباني)، ويونس عبد الحميد (سانت إيتيان الفرنسي)، وأشرف داري (الأهلي المصري)، ونايف أكرد (وست هام الإنجليزي)، وزكرياء الواحدي (جينك البلجيكي)، محمد الشيبي (بيراميدز المصري)، آدم أزنو (بايرن ميونخ الألماني).

خط الوسط:

سفيان أمرابط (فيورنتينا الإيطالي)، وأمير ريتشادسون (فيورنتينا الإيطالي)، وبلال الخنوس (جينك البلجيكي)، وبراهيم دياز (ريال مدريد الإسباني)، وأسامة ترغالين (لوهافر الفرنسي)، وعز الدين أوناحي (مارسيليا الفرنسي).

 الهجوم:

حكيم زياش (غلاطا سراي التركي)، وإلياس أخوماش (فياريال الإسباني)، وأمين عدلي (ليفركوزن الألماني)، وسفيان رحيمي (العين الإماراتي)، وأيوب الكعبي (اولمبياكوس اليوناني)، ويوسف النصيري (فنربخشة التركي)، وإلياس بنصغير (أ إس موناكو)، وعبد الصمد الزلزولي (بيتيس الإسباني).

كشف مدرب منتخب الغابون لكرة القدم، تييري مويوما، يوم الاثنين 26 غشت، عن قائمته التي تضم 24 لاعبا تم اختيارهم لخوض مباراتي المغرب وإفريقيا الوسطى ضمن تصفيات كأس أمم إفريقيا، التي ستقام بالمغرب في الفترة الممتدة من 21 دجنبر 2025 إلى 18 يناير 2026.

ويواجه “الفهود”، برسم الجولة الأول من هذه التصفيات، “أسود الأطلس” يوم 6 شتنبر المقبل بأكادير قبل أن يستقبلوا، في الجولة الثانية، منتخب إفريقيا الوسطى يوم 10 شتنبر بفرانسفيل.

وتشهد قائمة منتخب الغابون، التي تميزت على الخصوص باستدعاء المهاجم الشاب رودي جونيور إيفاغي، لأول مرة، وعودة إيدلين إيسانج ماتوتي وسيرجي نغوالي، حضور المهاجم بيير إيمريك أوباميانغ المنتقل مؤخرا إلى نادي القادسية السعودي.

في ما يلي قائمة اللاعبين الـ 24 الذين تم استدعاؤهم:

حراسة المرمى (3): أنس نجوبي، لويس مبابا، لويك أوونو؛

الدفاع (8): برونو إيكويل مانغا، آرون أبيدانغوي، جيمس إيكومي، أليكس موكيتو، يانيس مبيمبا، ميشيل مبولا، أنتوني أويونو، جيريمي أويونو؛

وسط الميدان (7): ديفيد سامبيسا، إريك بوكوم، روي مونينغ، جيلور كانغا كاكو، ماريو ليمينا، سيرجي نغوالي، دوشامب نزينغوي؛

الهجوم (6): بيير إيمريك أوباميانغ، دينيس بوانغا، جيم أليفينا، رودي جونيور إيفاغي، إدلين إيسانج ماتوتي، جيريمي أوبوني.

(ومع: 26 غشت 2024)

يعقد السيد وليد الركراكي مدرب المنتخب الوطني الأول، يوم الخميس 29 غشت 2024 ، بداية من الساعة 11 صباحا، ندوة صحافية بمركب محمد السادس لكرة القدم، بالمعمورة، للإعلان عن قائمة اللاعبين الذين ستوجه لهم الدعوة للمشاركة في المباراتين اللتين ستخوضهما النخبة الوطنية بملعب أكادير الكبير يومي 6 و9 شتنبر 2024، أمام منتخبي الغابون وليسوطو ، برسم التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس إفريقيا للأمم التي ستحتضنها بلادنا في الفترة الممتدة ما بين 21 دجنبر 2025 و18 يناير 2026.