الإثنين 16 دجنبر 2024

الإثنين 16 دجنبر 2024

جوائز الكاف.. المملكة، قبلة لا محيد عنها لاحتضان التظاهرات الرياضية الكبرى

أضحت المملكة المغربية

أضحت المملكة المغربية خلال السنوات الأخيرة، قبلة لا محيد عنها لاحتضان الأحداث والمنافسات الرياضية الكبرى خصوصا على الصعيد القاري، وحظيت بثقة الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم (الكاف) لاستقبال عدة تظاهرات.

ويعد حفل توزيع جوائز ال(كاف)، الذي سينظم مساء اليوم الاثنين بمراكش، دليلا بارزا على المكانة التي أصبحت تحظى بها المملكة المغربية لدى المؤسسات الرياضية الدولية، حيث ستحتضن هذا الحدث المرموق للمرة الثالثة على التوالي.

وتفتح المملكة ذراعيها خلال هذا الحفل، الذي يتوج تميز كرة القدم الإفريقية من يناير 2024 حتى أكتوبر من نفس السنة، لاستقبال مشاهير اللعبة.

ولم يخف المسؤولين في الكاف عبر العديد من المناسبات إعجابهم بالبنيات التحتية التي تتميز بها المملكة ولا سيما في المجال الرياضي، ما جعلها وجهة مفضلة لتنظيم التظاهرات الكبرى في القارة السمراء.

كما تعزز المملكة مكانتها كوجهة رياضية بامتياز من خلال استقبال مباريات المنتخبات الإفريقية في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الإفريقية لكرة القدم.

وينم منح المغرب احتضان مثل هذه التظاهرات الرياضية الكبرى عن ثقة المؤسسات الرياضية الدولية بعد النجاحات في تنظيم العديد من المسابقات، لا سيما كأس العالم للأندية، وكأس أمم إفريقيا للسيدات، وعصبة الأبطال الإفريقية لكرة القدم للسيدات في مدينتي الدار البيضاء والجديدة، وكأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة.

كما سيحظى المغرب خلال السنوات المقبلة باحتضان العديد من المنافسات الرياضية الهامة، على الخصوص، كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للرجال والسيدات، و سيستقبل النسخ الخمس المقبلة من كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة، ما بين 2025 و2029.

وبفضل بنياتها التحتية المتطورة والمؤهلات الكبيرة التي تتوفر عليها، نجحت المملكة في نيل شرف احتضان كأس العالم لكرة القدم 2030 رفقة إسبانيا والبرتغال، في سابقة في تاريخ المسابقة، خصوصا وأن المونديال يخلد ذكراه المئوية.

ويهدف حفل توزيع الجوائز، الذي يبرز تميز كرة القدم الإفريقية، إلى الاعتراف بالأداء الاستثنائي الذي تحققه هذه الرياضة الشعبية سواء على مستوى الأندية أو المسابقات الوطنية والقارية، مع منح الألقاب المرموقة لأفضل لاعب إفريقي في فئتي الرجال والسيدات.

ومع: 16 دجنبر 2024

مقالات ذات صلة

بعد تألقهم اللافت في سماء كرة القدم العالمية رفقة المنتخبات الوطنية ومع أنديتهم، يسعى النجوم المغاربة المرشحون لجوائز الكاف 2024، لتدوين أسمائهم بمداد من ذهب في سجل كرة القدم الافريقية .

ويحمل مشعل المرشحين المغاربة في حفل توزيع جوائز الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف) 2024، الذي ستحتضنه مراكش اليوم الإثنين، النجم أشرف حكيمي، الظهير الأيمن لأسود الاطلس ، وفريق باريس سان جيرمان، الذي بصم على موسم استثنائي.

وكان حكيمي قد فاز بالميدالية البرونزية في أولمبياد باريس 2024 رفقة الفريق الأولمبي المغربي، في إنجاز تاريخي لكرة القدم المغربية، كما أنه تألق بشكل لافت مع المنتخب الأول في التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا المغرب 2025، وتوج رفقة فريق باريس سان جيرمان بالدوري المحلي وكأس فرنسا.

ويتنافس حكيمي، الذي سبق له اللعب لريال مدريد الإسباني وبروسيا دورتموند الألماني وإنتر ميلان الإيطالي، على جائزة أفضل لاعب إفريقي إلى جانب الإيفواري سيمون أدينغرا لاعب برايتون الإنجليزي، والغيني سيرو غيراسي مهاجم بروسيا دورتموند الألماني، والنيجيري أديمولا لوكمان هداف أتالانتا الإيطالي، و رونوين ويليامز،حارس ماميلودي صنداونز و المنتخب الجنوب إفريقي.

ولدى السيدات، تسجل اللاعبات المغربيات حضورهن بقوة في قائمة الترشيحات لجوائز “ال(كاف) لعام 2024، حيث تتنافس لاعبة الجيش الملكي والمنتخب الوطني سناء مسودي على جائزة أفضل لاعبة ، إلى جانب النيجيرية تشياماكا نادوزي والزامبية باربارا باندا.

وكانت مسودي قد فازت بجائزة أفضل لاعبة في عصبة الأبطال الإفريقية للسيدات لعام 2024، حيث تألقت بأدائها المتميز وأسهمت بدور كبير في وصول فريق الجيش الملكي إلى المباراة النهائية.

كما تم ترشيح مسودي للحصول على لقب أفضل لاعبة للأندية لهذا العام إلى جانب زميلتها في الجيش الملكي والمنتخب الوطني ضحى المدني، التي خطفت الأضواء كأفضل مهاجمة بتسجيلها 6 أهداف في نفس المسابقة الإفريقية.

وتتنافس خديجة الرميشي على جائزة أفضل حارسة مرمى، فيما ترشحت ضحى المدني للقب أفضل لاعبة شابة.

وفي ما يخص لقب مدرب السنة، يوجد مدرب الجيش الملكي محمد أمين عليوة ضمن قائمة المرشحين للقب إلى جانب المدربة المغربية لنادي تي بي مازيمبي الكونغولي لمياء بومهدي، التي توجت بلقب عصبة الأبطال الإفريقية للسيدات لكرة القدم 2024.

وينافس المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية على جائزة أفضل منتخب لهذا العام ، إلى جانب كل من منتخبي نيجيريا وجنوب إفريقيا.

من جانبه ،ينافس نادي الجيش الملكي، الذي احتل المركز الثاني في عصبة الأبطال الإفريقية للسيدات 2024، على جائزة نادي العام ضمن مسابقات الكاف.

ويهدف حفل توزيع جوائز الكاف، الذي يبرز تميز كرة القدم الإفريقية، إلى الاعتراف بالأداء الاستثنائي في مجال المستديرة سواء على مستوى الأندية أو المسابقات الوطنية والقارية، مع منح الكرة الذهبية لأفضل لاعب ولاعبة في إفريقيا.

وتغطي جوائز الكاف 2024 الفترة الممتدة من يناير 2024 إلى أكتوبر 2024.

أضحت المملكة المغربية خلال السنوات الأخيرة، قبلة لا محيد عنها لاحتضان الأحداث والمنافسات الرياضية الكبرى خصوصا على الصعيد القاري، وحظيت بثقة الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم (الكاف) لاستقبال عدة تظاهرات.

ويعد حفل توزيع جوائز ال(كاف)، الذي سينظم مساء اليوم الاثنين بمراكش، دليلا بارزا على المكانة التي أصبحت تحظى بها المملكة المغربية لدى المؤسسات الرياضية الدولية، حيث ستحتضن هذا الحدث المرموق للمرة الثالثة على التوالي.

وتفتح المملكة ذراعيها خلال هذا الحفل، الذي يتوج تميز كرة القدم الإفريقية من يناير 2024 حتى أكتوبر من نفس السنة، لاستقبال مشاهير اللعبة.

ولم يخف المسؤولين في الكاف عبر العديد من المناسبات إعجابهم بالبنيات التحتية التي تتميز بها المملكة ولا سيما في المجال الرياضي، ما جعلها وجهة مفضلة لتنظيم التظاهرات الكبرى في القارة السمراء.

كما تعزز المملكة مكانتها كوجهة رياضية بامتياز من خلال استقبال مباريات المنتخبات الإفريقية في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الإفريقية لكرة القدم.

وينم منح المغرب احتضان مثل هذه التظاهرات الرياضية الكبرى عن ثقة المؤسسات الرياضية الدولية بعد النجاحات في تنظيم العديد من المسابقات، لا سيما كأس العالم للأندية، وكأس أمم إفريقيا للسيدات، وعصبة الأبطال الإفريقية لكرة القدم للسيدات في مدينتي الدار البيضاء والجديدة، وكأس إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة.

كما سيحظى المغرب خلال السنوات المقبلة باحتضان العديد من المنافسات الرياضية الهامة، على الخصوص، كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للرجال والسيدات، و سيستقبل النسخ الخمس المقبلة من كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة، ما بين 2025 و2029.

وبفضل بنياتها التحتية المتطورة والمؤهلات الكبيرة التي تتوفر عليها، نجحت المملكة في نيل شرف احتضان كأس العالم لكرة القدم 2030 رفقة إسبانيا والبرتغال، في سابقة في تاريخ المسابقة، خصوصا وأن المونديال يخلد ذكراه المئوية.

ويهدف حفل توزيع الجوائز، الذي يبرز تميز كرة القدم الإفريقية، إلى الاعتراف بالأداء الاستثنائي الذي تحققه هذه الرياضة الشعبية سواء على مستوى الأندية أو المسابقات الوطنية والقارية، مع منح الألقاب المرموقة لأفضل لاعب إفريقي في فئتي الرجال والسيدات.

 حقق أنس موسى لاعب المنتخب الوطني لكرة القدم الإلكترونية إنجازًا استثنائيًا بوصوله إلى نهائي كأس العالم المنظم من الاتحاد الدولي لكرة القدم الإلكترونية بالعاصمة السعودية الرياض.

وأصبح أنس موسى إبن مدينة الحسيمة، بذلك أول لاعب عربي وإفريقي يبلغ هذا الدور، بعد فوز مثير على ممثل المنتخب التايلاندي في نصف النهائي. 

وتأهل أنس موسى بعد فوزه بلقب بطولة e-Mountakhab المنظمة من طرف الجامعة الملكية المغربية للألعاب الالكترونية بشراكة مع فيفا وشركة كونامي مطور اللعبة والذي عرف مشاركة أفضل 100 لاعب مغربي عبر العالم. وسيواجه المنتخب المغربي في المباراة النهائية اليوم الخميس المنتخب الماليزي .

وقد تألق أنس موسى بشكل لافت خلال البطولة، إذ احتل المركز الثاني في مجموعته قبل أن يتجاوز ممثل كوريا الجنوبية ذهابا وإيابا، ويحقق انتصارًا تاريخيًا على ممثل تايلاند ذهابا وإيابا.

أعلن رئيس البنك الإفريقي للتنمية، أكينوومي أديسينا، يوم الخميس 05 دجنبر بالرباط، عن عزم هذه المؤسسة التنموية متعددة الأطراف دعم استعدادات المغرب لكأس العالم 2030 من خلال تقديم تمويل بقيمة 650 مليون يورو.

وأفاد السيد أديسينا، في تصريح للصحافة عقب اجتماعه برئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أنه “وبغرض دعم استعدادات المغرب لكأس العالم 2030، سيقدم البنك الإفريقي للتنمية، عما قريب، مشروع تمويل بغلاف مالي قدره 650 مليون يورو لتطوير البنيات التحتية للسكك الحديدية والمطارات، ما يعزز تنافسية المغرب في هذا المجال”.

وجدد، في هذا الصدد، تأكيد دعم البنك المستمر للإصلاحات الهيكلية للمغرب، مشيرا إلى أن المملكة تعد الشريك الرئيسي للمؤسسة، بمحفظة مشاريع نشطة تضم 37 مشروعا بقيمة إجمالية تصل إلى 3,6 مليار دولار، تشمل قطاعات استراتيجية على غرار البنيات التحتية والطاقة والمياه والصرف الصحي والقطاع الخاص.

وأضاف أن “البنك صادق هذه السنة على تمويل بقيمة 1,5 مليار دولار لفائدة المملكة، ما يعكس أهمية هذه الشراكة”.

وتناولت المباحثات مع رئيس الحكومة التحديات المتعلقة بتشغيل الشباب وتعزيز كفاءاتهم، مع التزام البنك بمواكبة المغرب في هذه المجالات ذات الأولوية.

وبهذه المناسبة، أعرب السيد أديسينا عن امتنانه لصاحب الجلالة الملك محمد السادس على الدعم الذي قدمه للبنك، خاصة فيما يتعلق بتنظيم المنتدى الإفريقي للاستثمار، الذي ينعقد بالرباط إلى غاية السادس من دجنبر الجاري.

يمثل الملعب الشرفي بمكناس، الذي أعيد افتتاحه في حلته الجديدة، مفخرة للجمهور المكناسي، فهو ليس مجرد ملعب لمزاولة كرة القدم، بقدر ما يجسد رمزا مدوّنا بمداد من ذهب في تاريخ الكرة الوطنية.

  وقد أبانت المباراة الأخيرة بين النادي المكناسي وشباب المحمدية، برسم الدورة الـ 12 من البطولة الاحترافية “إنوي” للقسم الأول، عن مدى حب وتعلق جماهير العاصمة الإسماعية بمعقلها الكروي ذي الرمزية الكبيرة، واستعدادها لتشجيع ناديها المفضل، وهو يعود لخوض مبارياته على أرضية الملعب الشرفي، بعد غياب طويل.

  جرى افتتاح الملعب الشرفي، الذي يقع بوسط مدينة مكناس، سنة 1962. وظل منذئذ شاهدا ليس فقط على ملاحم كرة القدم المكناسية، وإنما أيضا على إخفاقاتها.

   وستظل أرضية هذا الملعب شاهدة على صولات وجولات العديد من نجوم كرة القدم الوطنية، على غرار حمادي حميدوش وعبد الجليل هدا، الملقب بـ “كماتشو”، ومصطفى بيدان وجمال دريدب، وغيرهم، ممن ساهموا في شهرة الملعب الشرفي بمكناس.

   وعلى الرغم من مرور الفريق المكناسي بمراحل من عدم الاستقرار متعددة الأوجه، جسدها، على الخصوص، النزول إلى القسم الوطني الثاني وبعدها إلى قسم الهواة، استطاع هذا النادي التاريخي، بعد مرور سنوات طويلة، أن يعود مجددا إلى المكان الذي يليق به ضمن فرق الصفوة.

  الملعب الشرفي.. الانبعاث!

 وفي إطار الدينامية التي تعيشها كرة القدم المغربية، خصوصا في شقها المتعلق بتطوير البنيات التحتية، انبعث الملعب الشرفي من رماده وغير جلده بشكل كامل! حيث أضحى للملعب، الذي سلمته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم رسميا، يتوفر في حلته الجديدة على مرافق من أعلى مستوى.

  وهكذا، أصبح الملعب الشرفي يتوفر على أرضية ذات عشب طبيعي ومقاعد حديثة وشاشة عملاقة ومساحات عصرية مخصصة للصحافة وأنظمة للإنارة والصوت والمراقبة من أعلى مستوى، فضلا عن بوابات تتيح ولوجا سلسا للجماهير.

  وفي هذا الصدد، أكد رئيس النادي، عز الدين اليعقوبي، أن “الملعب الشرفي بمكناس أصبح اليوم من أجمل الملاعب المغربية، بالنظر لموقعه وهندسته المتفردة”.

 ونوه، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بالجهد الذي بُذل في سبيل جعل الملعب الشرفي يسترجع رمزيته ويصبح بحق منشأة تمثل مصدر فخر للعاصمة الإسماعيلية ولساكنتها.

  وأوضح أن “اللجان التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف) تؤكد أن الملعب الشرفي بمكناس يستجيب للمعايير التي تتيح احتضان المباريات المحلية والدولية”.

  وأضاف رئيس النادي المكناسي أن خوض المباريات في الملعب الخاص بالفريق من شأنه تحفيز اللاعبين على تقديم أقصى ما لديهم وإدخال الفرحة على قلوب الجماهير التواقة دائما لتذوق طعم الانتصارات.

  وكشف أنه “خلال الفترة السابقة، كنا مجبرين على اللعب بعيدا عن قواعدنا، وهو ما جعلنا نواجه إشكالية التأقلم التي لم تحل دون تحقيق نتائج جيدة في مواجهة فرق كبرى”.

  وسجل أنه “بإمكاننا الآن أن نلعب أخيرا في أرضنا وأن نستشعر دفء ملعب سيظل دائما محجا تملؤ جنباته الجماهير العاشقة لسحر المستديرة”.

  من جهته، أكد الكاتب العام للنادي، حاتم بنعبد الكريم، في تصريح مماثل، أن اجتماعات يومية جرت مع السلطات المختصة من أجل وضع آليات من شأنها الحفاظ على هذه الجوهرة.

  وأشار إلى أنهم تواصلوا مع مشجعي (ألتراس) النادي المكناسي الذين أكدوا أنهم “واعون بأهمية الحفاظ على هذا الموروث الذي يعكس صورة حاضرة مكناس التاريخية”.

  كما توجه السيد بنعبد الكريم بالشكر إلى الجمهور المكناسي الذي لم يدخر أي جهد وقدم تضحيات كبيرة ساهمت في جعل النادي المكناسي يستعيد بريقه.

  يذكر أن الملعب الشرفي بمكناس، شهد، من سنة 1962 إلى سنة 2024، أحداثا ستظل محفورة في الذاكرة، يعود أهمها إلى موسم 1994-1995، حينما ظفر الفريق المكناسي، بقيادة “كماتشو” ورفاقه بلقبه الوحيد في البطولة الوطنية.

 أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، اليوم الجمعة، عن قائمة اللاعبين الـ 11 المرشحين لتشكيلة “فيفا” الأفضل لسنة 2024، والتي تضم اللاعبين الدوليين المغاربة ياسين بونو وأشرف حكيمي وسفيان رحيمي.

وتوج بونو رفقة الهلال السعودي بالدوري المحلي (2023/2024) في موسم استثنائي، بينما فاز حكيمي مع باريس سان جيرمان بالدوري الفرنسي، الذي اختير فيه ضمن التشكيلة المثالية. 

أما رحيمي فقد تألق بشكل لافت الموسم الماضي مع نادي العين الإماراتي بفوزه بعصبة الأبطال الآسيوية، حيث نال جائزة أفضل لاعب في المنافسة وتربع على قائمة هدافي المنافسة برصيد 13 هدفا.  

وعلاوة على ذلك، فاز حكيمي ورحيمي بالميدالية البرونزية رفقة المنتخب الوطني في أولمبياد باريس 2024.

وتضم لائحة المرشحين لتشكيلة “فيفا” الأفضل لاعبين أفارقة آخرين، ولا سيما المهاجم الغابوني بيير إمريك أوباميانغ، والمهاجم النيجيري أديمولا لقمان، وحارس المرمى الجنوب إفريقي رونوين ويليامز. 

وتتوج جائزة “فيفا” لأفضل تشكيلة اللاعبين واللاعبات الأفضل في العالم في مراكزهم، ويرشح اللاعبون واللاعبات للجائزة حسب أدائهم ما بين 21 غشت 2023 و10 غشت 2024.