السبت 27 يوليوز 2024

مونديال السيدات .. تأهل لبؤات الاطلس يجسد الالتزام الراسخ لجلالة الملك بالنهوض بكرة القدم الافريقية (وسائل إعلام)

ليبروفيل – يجسد تأهل المنتخب الوطني المغربي للسيدات ، الى دور ثمن نهائي كأس العالم لكرة القدم (أستراليا –نيوزيلاندا 2023 ) من نواحي عديدة، الالتزام الراسخ لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، لفائدة النهوض بكرة القدم الافريقية، ومنها كرة القدم النسوية.

في هذا السياق كتب الموقع الاخباري البينيني (vitrineinfos.com) انه “في قلب هذا النجاح، نجد الالتزام الراسخ لجلالة الملك محمد السادس، تجاه النهوض بكرة القدم الافريقية، وخاصة النسوية منها”.

واكد الموقع ان “جلالة الملك الشغوف بالرياضة جعل من تطوير كرة القدم النسوية ،أولوية عبر تقديم دعم لا يقدر بثمن للمنتخب الوطني المغربي للسيدات”.

وأضاف الموقع البينيني ان التأهل المذهل للمغرب، ليس صدفة، مؤكدة ان صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حرص على تمكين لبؤات الاطلس من كافة الموارد الضرورية من اجل تحقيق هذا المستوى من الأداء .

وأوضح الموقع في هذا الصدد انه تم توفير تجهيزات متطورة ومعدين بدنيين من مستوى عال، وانه تم الاخذ بنظر الاعتبار وبعناية لكل الجوانب من اجل ضمان ان تكون جميع اللاعبات في افضل حالتهن ولياقتهن.

وقال كاتب المقال انه “تحت القيادة النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، كتب المنتخب الوطني للسيدات صفحة تاريخية وملهمة في عالم الرياضة”.

من جهته كتب الموقع الاخباري (Gaskiyani.info)ان تأهل وصيف بطل افريقيا لثمن نهائي المونديال للسيدات، يظل ثمرة السياسة الرياضية التي وضع أسسها جلالة الملك.

وبحسب رؤية جلالة الملك ، يضيف الموقع، فان الرياضة تعتبر مدرسة لتكوين الشباب وتمكينهم من مختلف الأدوات من اجل المساهمة في ازدهار وتنمية البلاد.

وأشار الموقع الى ان الدليل يتمثل في انه بعد احتلال اسود الاطلس للرتبة الرابعة في مونديال قطر، هاهم اللبؤات يكتبن صفحة جديدة من تاريخ كرة القدم المغربية.

وسجل المصدر ان صاحب الجلالة الملك محمد السادس لم يفتأ يعمل على ضخ دينامية جديدة في المجال الرياضي، من خلال انجاز العديد من البنيات التحتية في مختلف الأنواع الرياضية، والمراكز السيوسيو – رياضية للقرب، وتأهيل فضاءات أخرى بهدف تنظيم المملكة لاحداث رياضية من مستوى عال جدا، فضلا عن تكوين جميع الشباب.

وأشار الموقع الاخباري في هذا الصدد الى ان جلالة الملك وضع المرأة في صلب هذه الرؤية الرياضية، مبرزا ان السياسة النموذجية لجلالته مكنت من تحقيق نجاح آخر بعد تأهل لبؤات الاطلس .

وتابع الموقع انه بفضل سياسة جلالة الملك أضحت الرياضة تشكل محورا مركزيا في كل المشاريع المجتمعية، بما يسهم في اشعاع قيم الوطنية والتلاحم، والتسامح، فضلا عن كونها ركيزة للتنمية البشرية وتحقيق الإنجازات.

من جهته كتب موقع (lexpression.bj ) ان انجاز لبؤات الاطلس لم يكن مفاجأة على اعتبار الالتزام والعزم المتواصل لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الذي جعل من تطوير كرة القدم الافريقية وخاصة النسوية منها أولوية ، مشيدا بأداء المنتخب الوطني المغربي”الذي أبهر عالم الساحرة المستديرة ،بالارتقاء الى مصاف افضل منتخبات العالم ” .

وأبرزت الموقع البينيني أن هذا الانتصار التاريخي كان ثمرة الانخراط العميق والصادق لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الشغوف بالرياضة والمدافع القوي عن تطويرها في إفريقيا ،حيث جعل جلالته كرة القدم النسوية إحدى أولوياته “.

وأضاف أن سياسة جلالة الملك في النهوض بالقطاع الرياضي تُرجمت إلى إجراءات ملموسة لدعم وتحسين أداء المنتخب الوطني للسيدات.

وحسب الموقع فإن ” جلالة الملك حرص على أن تتوفر للمنتخب الوطني للسيدات كل الموارد اللازمة للتميز على الساحة العالمية، فمن أحدث التجهيزات الرياضية إلى برامج التكوين عالية الجودة الى التكوين التقني على أعلى مستوى ، حيث تم الاخذ بعين الاعتبار كل التفاصيل الدقيقة لضمان الأداء المتميز …”مضيفا أن هذه الرؤية الشاملة قد أرست أسس النجاح ومكنت المنتخب المغربي من التميز بشكل لافت.

وسجلت أن الزخم الذي أعطاه هذا التأهل التاريخي يشجع وبحماسة على الرياضة بين الشباب ، فضلا عن التطور والتحسن المستمر لكرة القدم النسوية في المغرب.

من جانبه، كتب موقع (megasportsmedia.com) تحت عنوان انجاز المغرب في مونديال السيدات 2023: جلالة الملك محمد السادس مهندس النجاح” أنه “بفضل الالتزام الراسخ لجلالة الملك ودعمه المتواصل ، تمكن المنتخب المغربي للسيدات من تجاوز العقبات وإظهار إمكاناته على الساحة الدولية ، في مواجهة منتخبات مشهورة مثل ألمانيا وكولومبيا وكوريا الجنوبية” ، مشيدا بأداء اللاعبات المغربيات اللواتي برهن عن العزيمة والشجاعة والموهبة.

وأضاف أن جلالة الملك وضع تطوير الرياضة بشكل عام وكرة القدم النسوية بشكل خاص في صلب أولوياته.

وتابع الموقع أنه “وإدراكا منه للإمكانيات غير المستغلة للمواهب النسوية بالمغرب ، أطلق جلالة الملك مشاريع وبرامج تهدف إلى تعزيز ممارسة كرة القدم بين صفوف الفتيات والنساء الشابات” .

وأشار الى أن جلالة الملك مهد الطريق للتميز الرياضي ، وذلك بفضل إنشاء بنيات تحتية حديثة ، ومرافق تدريبية عصرية ، وبرامج تكوينية ، لعبت دورا رئيسيا في الانجاز الذي حققته اللاعبات وسمح لكرة القدم المغربية للسيدات بالسير قدما نحو تحقيق مزيد من الانجازات .

واعتبر أن تأهل المنتخب المغربي للسيدات إلى دور الـ16 في مونديال السيدات 2023 يشكل مصدر فخر للبلد بأسره ، مضيفا أن الأداء الرائع للاعبات على الساحة الدولية يبرهن على رؤية والتزام جلالة الملك،الذي مافتئ يدعم كرة القدم المغربية النسوية في سعيها للتميز وإثبات الذات على الساحة العالمية.

وقال إنه ” من الاهمية بمكان التأكيد على أن وراء كل انجاز وانتصار شخصية ذات رؤية متبصرة، وشخصية تؤمن بإمكانات المرأة في الرياضة ، مؤكدا أن جلالة الملك محمد السادس سيظل ركيزة أساسية في تطوير كرة القدم النسوية في المغرب ، وإرثه سبقى منقوشا في تاريخ الرياضة الوطنية”.

وخلص الموقع الى أن “هذا الإنجاز هو مثال قوي على الأثر الإيجابي للقيادة المستنيرة لجلالة الملك والتزامه بتطوير الرياضة للجميع، مؤكدا أن هذا النجاح يبصم على الاعتراف والإرث الدائم لجلالته في تطور الرياضة النسوية والإمكانات اللامحدودة للشباب والفتيات والنساء في المغرب “.

وتأهل المنتخب المغربي لدور الـ16 لكأس العالم بفوزه على كولومبيا (1-0) اليوم الخميس في بيرث (أستراليا).وسجلت أنيسة لحماري هدف فوز لبؤات الأطلس في الدقيقة (45 + 1).

وعقب هذا الفوز التاريخي ، احتل المغرب المركز الثاني في المجموعة الثامنة خلف كولومبيا (6 نقاط لكل منهما). وفي المباراة الأخرى للمجموعة ، تعادل المنتخب الألماني (1-1) مع كوريا الجنوبية ليحتل المركز الثالث.

وسيواجه المنتخب المغربي نظيره الفرنسي الثلاثاء المقبل في مباراة يتأهل المنتصر فيها الى ربع النهائي.

و.م.ع

مقالات ذات صلة

أعلن نادي إشبيلية الإسباني، عن انضمام اللاعبة الدولية المغربية فاطمة تاغناوت إلى إشبيلية لمدة موسمين.

وقال فريق الدوري الإسباني للسيدات في بيان له: “فاطمة الزهراء تاغناوت، التي رأت النور في الدار البيضاء في 20 يناير 1999، هي اللاعبة الجديدة لنادي إشبيلية”.

وأصبحت المهاجمة أول لاعبة مغربية ترتدي قميص الفريق النسائي الأول لإشبيلية.

وانضمت إلى النادي قادمة من فريق الجيش الملكي الذي فازت معه ببطولة اتحاد شمال إفريقيا لكرة القدم في 2020. كما شاركت في نهائي كأس عائشة بوهاري في 2021 وكأس أمم أفريقيا للسيدات في 2022.

حدد المكتب المديري للعصبة الوطنية لكرة القدم النسوية، الملتئم الخميس 18 يوليوز، يوم 21 شتنبر المقبل موعدا لانطلاق البطولة الاحترافية بقسميها الأول والثاني.

وذكر بلاغ للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أن هذا الاجتماع، الذي ترأسته خديجة إلا، رئيسة العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية، خ صص لتدارس مجموعة من النقاط منها، على الخصوص، إمكانية تأهيل 4 لاعبات أجنبيات، مع السماح بإمكانية تسجيل 3 منهن في ورقة التحكيم بالنسبة لمباريات القسم الوطني الاحترافي الأول والثاني للموسم الرياضي المقبل.

كما حدد المكتب المديري للعصبة يوم 2 شتنبر موعدا لإجراء قرعة البطولة الوطنية الاحترافية لكرة القدم النسوية والبطولة الوطنية لأقل من 17 سنة الخاصة بالموسم الرياضي 2024-2025، وكذا قرعة منافسات الدور الأول من إقصائيات كأس العرش للموسم الرياضي 2023- 2024.

وأضاف المصدر ذاته، أنه سيتم إجراء الدور الأول من إقصائيات كأس العرش يوم 26 أكتوبر، مشيرا إلى أن المكتب المديري للعصبة الوطنية لكرة القدم النسوية ناقش، أيضا، الترتيبات التي سيتم اتخاذها قبل انطلاق بطولة الكبيرات وبطولة أقل من 17 سنة.

وتهم هذه الترتيبات، على الخصوص، إجراء الجموع العامة الخاصة بجميع أندية القسم الوطني الأول و الثاني قبل تاريخ 31 غشت 2024، والمصادقة على توزيع الأندية المشاركة في بطولة القسم الوطني الاحترافي الثاني على شطري الشمال و الجنوب، وكذا بطولة أقل من 17 سنة، فضلا عن تقليص الحد الأقصى لتأهيل اللاعبات المحترفات من 25 إلى 23 لاعبة.

(ومع: 19 يوليوز 2024)

إنهزم المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية لأقل من 20 سنة أمام منتخب النمسا، بركلات الترجيح (3-4)، يوم الثلاثاء 16 يوليوز، بملعب ليندابرون قرب فيينا بالنمسا في إطار مباراة ودية.

وكان المنتخبان تعادلا في الوقت الأصلي بالتعادل من دون دون أهداف.

وتندرج هذه المباراة في إطار تحضير النخبة الوطنية للنسخة المقبلة من كأس العالم، التي ستجرى بكولومبيا نهاية شهر غشت المقبل.

(ومع: 16 يوليوز 2024)

يخوض المنتخب الوطني النسوي داخل القاعة، تجمعا إعداديا مغلقا إلى غاية الـ 19 يوليوز الجاري، بمركب محمد السادس لكرة القدم بسلا.

وحسب الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فقد وجه مدرب النخبة الوطنية، عادل السايح، الدعوة لتسعة عشر لاعبة للمشاركة في هذا التجمع الإعدادي للإستحقاقات المقبلة.

في يلي لائحة اللاعبات التي و جهت لهن الدعوة:

  1. بنطالب كوثر (الفتح الرباطي)
  2. جبيلي ليلى (نادي عين حرودة)
  3. أعاصم شيماء (الوداد الرياضي)
  4. سوبكي ريم (بلاياس مالقا الإسباني)
  5. الدمراوي ياسمين (أكاديمية بزانسون الفرنسية)
  6. التدلاوي معلوم سهام (جوهرة نجوم العرائش)
  7. زايد الكيلاني ملاك (راسينغ الدار البيضاء)
  8. لزعر رجاء (جيل التضامن طنجة)
  9. لفطح نادية (الوداد الرياضي)
  10. عيوفي أمل (نادي عين حرودة)
  11. هادي سمية (الوداد الرياضي)
  12. أهالي ياسمين (راسينغ مولنبيك البلجيكي)
  13. موامين سكينة (الوداد الرياضي)
  14. متيوي دنيا (راسيينغ مولنبيك البلجيكي)
  15. بلحبيب نجاة (أمجاد تارودانت)
  16. بوزياني هاجر (سبورتينغ بالدار البيضاء)
  17. جليل وهيبة (الوداد الرياضي)
  18. مفتاح سلمی (سبورتينغ الدار البيضاء)
  19. التاغي أميمة (كونيس الفرنسي)

(ومع: 16 يوليوز 2024)


تعادل المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية لأقل من 16 سنة مع نظيره الكولومبي، بدون أهداف، في المباراة الودية التي جمعت بينهما، يوم الإثنين 15 يوليوز، بمركب محمد السادس لكرة القدم بسلا.
وكان المنتخبان قد تواجها في مباراة ودية أولى، جرت يوم الجمعة الماضية، وآلت نتيجتها لصالح الكولومبيات بهدف دون رد.
وتندرج هاتان المبارتان ضمن استعدادات المنتخبين للإستحقاقات المقبلة.

(ومع: 16 يوليوز 2024)

انطلقت، اليوم الأربعاء بالسعيدية، منافسات الدوري الدولي الأول لكرة القدم الشاطئية النسوية، الذي تنظمه جمعية (نادي فتيات السعيدية) إلى غاية 14 يوليوز الجاري.

ويشارك في هذا الدوري، المنظم بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، احتفاء بالذكرى الـ25 لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس على عرش أسلافه المنعمين، أربعة أندية أوروبية يمثلون كلا من بلجيكا، وفرنسا، وإسبانيا، والبرتغال، إضافة إلى أربعة فرق مغربية.

ويتعلق الأمر بـ “نيو تيم” البلجيكي، و”مارسيليا” الفرنسي، و”ملقا” الإسباني، و”غروبو ديبورتيفو دي إلها” البرتغالي، وكذا فرق الجمعية الرياضية للقوات المسلحة الملكية، والنادي البلدي للعيون، والنهضة البركانية، والنادي المنظم فتيات السعيدية، والتي ستتنافس عبر 18 مقابلة للظفر بهذا الدوري.

وعرفت المباراة الافتتاحية لهذا الحدث الرياضي، والتي جمعت كلا من نادي النهضة البركانية، ونادي “ملقا” الإسباني، تفوق النادي الإسباني الذي حقق فوزا عريضا بنتيجة 10 أهداف لصفر.

ويروم منظمو هذه التظاهرة، المساهمة في الترويج لمدينة السعيدية كوجهة سياحية متميزة، وكذا التعريف بالتنمية السوسيو – اقتصادية التي تعرفها جهة الشرق.

وأكد رئيس اللجنة المنظمة للدوري الأول لكرة القدم الشاطئية النسوية بمدينة السعيدية، محمد التيجيني، في تصريح للصحافة، أن تنظيم هذه التظاهرة، الذي يأتي بمناسبة احتفال الشعب المغربي بعيد العرش المجيد، يندرج أيضا في إطار التعبئة الشاملة لجميع فعاليات المجتمع المغربي استعدادا لاستضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2030.

وأشاد التيجيني، بالدعم الذي تقدمه الجامعة الوطنية لكرة القدم للكرة النسوية، ولهذه التظاهرة بشكل خاص، مشيرا إلى أن هذا الدوري يحظى بإشعاع ومتابعة دولية لكونه الأول من نوعه على الصعيد الوطني والإفريقي والعربي، ويعرف مشاركة عدد من الأندية الأوروبية.

من جهتها، نوهت رئيسة العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية، خديجة إلا، بتميز هذه المبادرة الرياضية الأولى من نوعها، وبالمستوى التنظيمي الذي تعرفه، مشيرة إلى أنها تشكل مناسبة للفرق الأوروبية المشاركة للتعرف على المؤهلات السياحية التي تزخر بها مدينة السعيدية وجهة الشرق بصفة عامة، وكذا الإمكانات التنظيمية التي يمتاز بها المغرب في المجال الرياضي بشكل عام وفي كرة القدم بشكل خاص.

وأشارت إلا إلى أن هذه المنافسة تشكل فرصة للتعريف بأهمية ومزايا هذه الرياضة، والعمل على نشرها وتعميمها على باقي أقاليم المملكة.

وتعرف هذه التظاهرة، تنظيم مجموعة من الأنشطة الموازية لفائدة الفرق المشاركة، فضلا عن إجراء مباراة لكرة القدم النسوية لذوي الاحتياجات الخاصة في رفع ستار المباراة النهائية للدوري.